لا تبدأ أي جلسة ليزر قبل استشارة طبيب مختص يحدد الجهاز المناسب لبشرتك. التقييم المسبق يحميك من أي مضاعفات ويوفر أفضل نتيجة.
عمق وشدة المشكلة الجلدية، فإن المشاكل الأكثر عمقًا وشدة قد تحتاج إلى عدد جلسات أكبر.
ويتم غالباً استخدام الليزر الاستئصالي مثل ثاني أكسيد الكربون أو ليزر الإربيوم- ياغ.
اختيار التقنية المناسبة يعتمد على عدة عوامل مهمة يجب مراعاتها لتحديد الخيار الأمثل لكل مريض:
المحتوى على موقع المارستان مُخصص للتوعية فقط، ولا يُعد بديلاً عن الاستشارة الطبية المتخصصة.
احجز استشارتك الآن في عيادات الصفاء الرائدة في جدة واستفد من الخبرة الطبية المتقدمة التي تضمن لك نتائج مرضية وطويلة الأمد.
لتحديد التقنية المناسبة، من المهم مقارنة بعض التقنيات الرائدة من حيث الفعالية، فترة التعافي، والآثار الجانبية المحتملة. فيما يلي نظرة عامة على مقارنة بسيطة:
إخلاء المسؤولية: المعلومات الواردة في هذا الموقع هي لأغراض التوعية فقط، ولا تغني عن استشارة الطبيب المختص.
يتفاعل الجلد بدوره للاستجابة لهذه الإصابات لتحفيز شفاء الخلايا المتضررة وتكوين خلايا ليزر البشرة جديدة في البشرة وزيادة إنتاج الكولاجين الذي يقل تدريجياً مع التقدم في العمر، وزيادة الإيلاستين الذي يعمل على زيادة مرونة الجلد والحصول على بشرة مشدودة وأكثر شباباً.
يتم استخدام ليزر البشرة ليزر الصبغ النبضي في علاج الآفات الوعائية مثل الوحمات، ويستخدم في تقليل احمرار الندبات ويمنع زيادة حجمها، كما يتميز هذا النوع من الليزر للوجه في أنه فعال في علاج مشكلات الأوعية الدموية، ويعيب عليه أنه يتسبب في الكدمات المؤقتة.
تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس قبل جلسة الليزر بأسبوعين تقريبًا هو من أهم الشروط التي تساهم في نجاح العلاج.
يعمل هذا النوع من الليزر تحت طبقة الجلد السطحية؛ بحيث يحفز نمو الكولاجين ويشد طبقة الجلد السفلية لتحسين مظهر البشرة. ويتضمن الأنواع التالية:
وباختصار، فإن آلية عمل ليزر تجديد البشرة هي عملية دقيقة وموجهة تستفيد من قدرة الجلد الطبيعية على الإصلاح للحصول على مظهر أكثر شبابًا وصحة.
فقد عبّر العديد من المرضى عن رضاهم التام بعد إجراء العلاج، حيث لاحظوا تحسنًا ملحوظًا في مظهر بشرتهم وتجانس لونها. من أبرز النتائج التي أشاروا إليها: